الكتابة دائما ما تفتح لك أبواباً للمعارف والإطلاع وإكتشاف أراء وخبرات الكُتّاب القدامي والقراءة بحر كبير يفيض بالمعرفة والثقافات المختلفة فمن أقوال ”نزار قباني‟ ”إنهم يريدون أن يفتحوا العالم وهم عاجزون عن فتح كتاب ويريدون أن يخوضوا البحر وهم يتزحلقون بقطرة ماء ويبشرون بثورة تقافية تحرق الأخضر واليابس، وثقافتهم لا تتجاوز باب المقهى الذي يجلسون فيه، وعناوين الكتب المترجمة التى سمعوا عنها! ‟
بداية مشوار علي فى الكتابة
بدأ علي فياض إبن الثلاثة والعشرون عاماً الكتابة في عام 2016 وهو فى مقتبل عمره
يحاول جاهداً الإضاءة على أعماله وكتاباته ليشكل لنفسه قاعدة كبيرة من الانجازات
اللون المفضل له فى الكتابة
دائما ما يروق له لون الأمل والحب والإيجابيه ولا يخلو الأمر من بعض النصوص السوداوية وليدة مشاعرة قام بترجمتها لنصوص أدبيه
كتاباته عن موهبة أم ممارسة
الكتابة موهبة لديه بسبب قدرته الكبيرة علي التعبير عن مشاعرة وما يدور بداخله وأثبت ذلك من خلال إرتجال نصوص وخواطر ومقالات وأبيات شعر وليدة اللحظة
كيف يري علي نفسه
يري أنه مميو فهو يمتلك شغف كبير وهائل تجاه الكتابة فهناك الكثير من الأشخاص الذين يصيبهم الإحباط وخيبة الأمل والحماسة بعد مرور فترة من الزمن أو عندما تمارس الكتابة كهواية من الهوايات دون تخطيط لمستقبلها أو التفكير فى تطوير مستوي الكتابة، فهو دائما يسعى للتطوير وزيادة الخلفية الثقافية والتنويع فى الأعمال
أسلوبه في الكتابة
دائما يوجد كُتّاب تقليدين مواكبون للونٍ واحد كلنه يسعى لتنويع وإتباع أسلوب السرد والمخاطبة والخطف للوراء وعدة أساليب آخري ولا يرتكز على أسلوب بعينه فيضيف كل مره شيئاً جديد يجعله مختلف ويميزه بين الكُتّاب
الكُتْاب المفضلين لديه
يقرأ لجميع الكُتّاب المشهورين القدامي، والجدد وأكثر كتب تثير إعجابه وتجذبه إليها هى كتب الفلاسفة اليونانية القديمة والكُتْاب الغربين مثل: دان براون، ديوستوفيسكي، نيتشه و كافكا أما عن الكُتْاب العرب فهم: محمد الماغوط، طه حسين، جبران خليل جبران، نزار قباني و محمود درويش
أعماله الأدبية
١ـ صدر له كتاب: وَمَضات (بين كنت وأصبحت)
٢-يعمل على كتاب (سربُ خواطر)
٣-يعمل على رواية: السوناتا (ريحانة الأرض ورحمة السماء)
مواهب علي المتعددة
-هو يجيد كتابة سيناريوهات لمسرحيات وأفلام قصيرة
-يقوم بترجمة الكتب والروايات الغربية إلى العربية نظراً لحبه الشديد للغة الإنجليزية فهو حاصل على شهادة عليا فى اللغه
يفكر دائما في تحويل شغفه الكبير فى الكتابة إلى عمل حقيقى ملموس ولا يكتفى بأن تكون مجرد هواية فقط بل يسعى دائما للتطوير والدخول فى جميع المجالات
طموحاته للمستقبل
-يطمح أن يصبح كاتب سيناريوهات لأفلام ومسلسلات عربية تصل للعالمية، حتى يعطي لمحة عن ثقافتنا بطريقة فريدة ويساعد في الحفاظ على جمال ورونق اللغة العربية بعد ما أصبحت عليه من تشويهات في ظل ما يعرض من تراهات وتفاهات فى هذه الايام
-وأن يقوم بترجمة كتبه لعدة لغات يتقنها (الإنجليزية-الأسبانية-الروسية)
-أن يصل بعد عدة سنوات لمرحلة يكون قد أصدر عدة كتب وروايات مشكلاً لنفسه قاعدة كبيره من الإنجازات
إرسال تعليق