كانت فرحته برسوماته بعد اكتمالها هو حصاده بعد الكثير من التعب ... مهاب وليد فنان تشكيلي موهوب

 


لا يوجد مستحيل أمام من يمتلك حلم ويسعى إليه، فأينما وجِدت الإرادة وجِد النجاح، وهذا ما نجح فيه مهاب الذي وصل لحلمه وجعله مهنة له بالتدريب والمحاولة.




بداية مبكرة


مهاب وليد، فنان تشكيلي يبلغ من العمر 19 عامًا، يدرس في كلية التربية النوعية قسم فنية، بدأ مهاب الرسم في سن صغيرة حيث كان في الرابعة من عمره، وفي سن العاشرة اتجه للكورسات والتدريب لينمي موهبته أكثر .




تطور كبير بفضل التدريب 


 شارك مهاب في العديد من المسابقات والمعارض فنية في ساقية الصاوي والاوبرا؛ واستمر حوالي ٦ سنوات ثم توقف فترة وعاد ملتحقًا في كورس للبورتريه وكورس في الفحم، وبفضل التمرين والتجربة تغير مستوى مهاب كثيرًا، ونالت رسوماته إعجاب أسرته وأصدقائه وشجعوه للغاية.




النتيجة تهون تعب الرحلة


يرى مهاب أنه يمكن لأي شخص تعلم الرسم ولكنه يتطلب فقط التدريب والاستمرارية دون ملل، فبالرغم أن بعض الرسومات تكون متعبة له في البداية وتستنزف الكثير من وقته إلا أنه يشعر بالفخر والسرور عندما تنتهي ويرى نتيجة تعبه.

Post a Comment

أحدث أقدم