جودي حسن 11 عامًا تتحدى الانتقادات وتواصل تحقيق أحلامها في الرسم

 

جودي حسن

واجهت نفسها وواجهت الإحباط رغم صغر سنها، وقررت أن تسير خلف شغفها وحبها للرسم، حتى صارت ترسم لوحات إبداعية أثنى عليها الكثيرون وشاركت في العديد من المسابقات وحققت الكثير من النجاحات رغم أنها لا تزال في الـ 11 من عمرها، تعالوا سويًا نخوض أكثر في قصتها..

 

بداية الشغف

تحدثت مع جودي حسن أبو عبيد، البالغة من العمر 11 عامًا، وهي طالبة في مدرسة بركات الخاصة للغات في محافظة دمياط، عن شغفها بالرسم وتطلعاتها المستقبلية

وتقول جودي بإنها بدأت في رسم الشخصيات العامة منذ أن كانت في الثامنة من عمرها، وبدأت في التدرب على الرسم بنفسها في المنزل.

 


التدريب

بعد اكتشاف موهبتها من قبل والديها، قررت جودي الالتحاق بقصر ثقافة دمياط لتدريبها في الرسم لمدة سنة واحدة، واستمرت في التدريب في المنزل بعد ذلك.

 



تحقيق النجاح

رغم أن جودي لم تكن ترسم في أوقات الدراسة، فقد تمكنت من الحفاظ على تفوقها الدراسي والوصول إلى المرتبة الأولى في مدرستها، وتحدثت جودي عن دعم عائلتها الكبير لها في ممارسة شغفها.

 


الإحباط والاستمرارية

على الرغم من تعرضها للانتقادات من بعض الأشخاص حول رسوماتها، إلا أن جودي لم تيأس واستمرت في ممارسة شغفها بالرسم.

 


تحقيق الحلم

تحلم جودي حسن أبو عبيد بأن تصبح فنانة تشكيلية كبيرة في المستقبل، وتطمح في تحقيق هذا الحلم من خلال ممارسة شغفها بالرسم.

أحدث أقدم