عبد الله عماري: رحلة إبداع لشاعر شاب يتطلع نحو الشهرة الأدبية

 

الشاعر عبد الله عماري

تعتبر المواهب الشعرية من الكنوز الثقافية التي ينبغي تسليط الضوء عليها، ومن بين هؤلاء الشباب المتألقين يبرز اسم عبد الله عاطف محمد محمود، البالغ من العمر 20 عامًا، والقادم من مركز دار السلام في محافظة سوهاج.

 

البداية في عالم الشعر:

في رحلة شعرية فريدة، انطلقت موهبة عبد الله من الطابور الأول في المدرسة الابتدائية، حيث كان يمزج بين الهزل والقافية.

 

من الكتابة إلى الأداء الحي:

بدأت مسيرته الفعلية مع الشعر عبر تسجيل قصائد بصوته وإضافة لمسات من التحريك البصري والمونتاج، وهو ما لاقى تفاعلًا إيجابيًا من جمهوره على منصات التواصل الاجتماعي.

 


تطور فني مستمر:

رغم قلة المصادر الثقافية في محافظته، يسعى عبد الله إلى تطوير نفسه عبر الاستماع لأعمال الشعراء الفصحى الكبار، وهو يتطلع إلى إيجاد مصادر لتطوير أدبه وإثراء خبراته.

 

حب الكتابة والأداء:

يعبر عبد الله عن حبه الشديد للكتابة والأداء، ويشير إلى أنه يستمتع بإلقاء قصائده بشكل حي، ولكن يبرز أيضًا حبه لكتابة الأبيات وتوثيقها بأسلوبه الفريد.

 


طموحات المستقبل:

يختتم عبد الله حديثه بطموحات كبيرة للمستقبل، حيث يسعى إلى أن يصبح رائدًا في كتابة وأداء الشعر المصري، ويعبر عن أمنيته في أن يكون ناجحًا ومؤثرًا في مجتمعه.

 

في الختام، يظهر عبد الله عاطف كشخص شاب متحمس ومتفانٍ في مجال الشعر، ويتوقع الكثيرون أن يكون له مستقبل باهر في عالم الأدب المصري.

أحدث أقدم