![]() |
محمد علي المعتصم |
تروي قصة الشاب محمد علي المعتصم، البالغ من العمر ١٦ عامًا، قصة فريدة من
نوعها عن انطلاقته في عالم الفن، حيث يتناول هذا التقرير رحلته الفنية التي بدأت
في محافظة الشرقية، حيث اكتشفت موهبته الفنية الفريدة منذ سنوات عديدة.
بذرة الإلهام:
تتحدث هذه الفقرة عن أوائل خطوات محمد في عالم الرسم، حينما كان يمسك
بالقلم ويشخبط وهو لا يزال في سن الصبا.
دعم العائلة والمعلمة:
يتعمق هذا القسم في الدعم الذي وجده محمد من خالته وأسرته، وكيف كانت خالته، المتخرجة من كلية تربية فنية، تسهم في توجيه مساره الفني، كما حرص على توجيه شكر خاص لأستاذته بالمدرسة الأستاذة مي عبد الرحمن القاضي.
التحديات والتغلب:
تسلط هذه الفقرة الضوء على الصعوبات التي واجهها محمد في رحلته، مثل الرسم
الاوت لاين والنسب، وكيف استطاع التغلب على هذه التحديات بشغفه للرسم.
فن الفحم وحب الألوان:
يتحدث هذا القسم عن تفضيلات محمد في الرسم بالفحم وحبه للاستخدام المبدع
للألوان، مما جعله يطمح لاستكشاف عالم الرسم بالألوان الزيتية في المستقبل.
رسومات ملهمة:
يسلط هذا الجزء الضوء على طموحات محمد المستقبلية، مع تطلعه لدخول كلية
فنون جميلة ورغبته في التعبير عن قضايا اجتماعية، خاصة قضية الشعب الفلسطيني التي
يحملها في قلبه ويرسمها بألوان الفن.
بهذا الشكل يكون التقرير قد نسج صورة شاملة لرحلة محمد علي المعتصم، الذي
يعتبر قصة نجاحه مصدر إلهام للشباب الطموح في مجال الفن.