رحلة فنية من الطفولة إلى الإبداع.. قصة الرسامة سارة عطية خليفة


 

تعد الفنون وسيلة مميزة للتعبير عن الذات وتحقيق التطور الشخصي، وتروي قصة الفنانة سارة عطية خليفة البالغة من العمر 17 عامًا والمقيمة في محافظة الشرقية، قصة رحلتها الفنية منذ الصغر حتى الوصول إلى تحقيق حلمها في فتح مرسم خاص بها.

 

بداية الشغف:

في سن صغيرة وتحديدًا منذ ست سنوات، بدأت سارة في التعبير عن نفسها عبر الرسم، حيث ترسم ببراعة كل ما تراه أمامها مع اهتمام خاص في رسم والديها.

 

تشجيع الأسرة:

تلقت سارة دعمًا كبيرًا من والدتها بعد وفاة والدها في الصف الثاني الإعدادي، كانت والدتها تشجعها على تطوير موهبتها وقامت بتوفير الأدوات اللازمة لها.

 


الدخول في عالم الفن:

مع مرور الوقت بدأت سارة في تطوير موهبتها حيث انضمت إلى معهد خطوط، وهي الخطوة الأولى نحو تحقيق حلمها في فتح مرسمها الفني الخاص.

 

تأثير الفن على الحياة اليومية:

قامت سارة بتحويل شغفها إلى مهنة عندما عملت كمدرسة فنون في حضانة، حيث قامت بتعليم الأطفال ورسم لوحات فنية على وجوههم.





تحدّي المصاعب:

رغم التحديات وفقدان والدها استمرت سارة في سعيها نحو تحقيق حلمها، وقد استمرت في تطوير مهاراتها واقتناء موارد جديدة للاستمرار في مسيرتها الفنية.

 

طموحات المستقبل:

تطمح سارة في فتح مرسم فني خاص بها وتحقيق تأثير إيجابي على مجتمعها من خلال فنونها، وتتطلع إلى أن يُقدر الناس قيمة وجودها الفني ويروجون لفنها المميز.

 



ونجد في قصة سارة عطية خليفة إلهامًا يشجعنا جميعًا على تحقيق أحلامنا وتطوير مهاراتنا رغم الصعوبات التي قد نواجهها في رحلتنا.

 

أحدث أقدم