تحمل قلب محافظة قنا قصة فتاة ذات موهبة فنية فريدة، تدعى ولاء عبد الرحيم
أبوزيد. فيما يلي، سنسلط الضوء على رحلتها الفنية الملهمة، التي اكتشفتها وطورتها
أثناء دراستها في كلية تربية نوعية.
اكتشاف الموهبة في جوانب الفن:
ولاء عبد الرحيم أبوزيد الفتاة الطموحة من مركز أبوتشت، قد اكتشفت موهبتها
الفنية أثناء دراستها في كلية تربية نوعية ومن هنا بدأت رحلتها الفنية.
التحديات والنجاحات في الرسم:
رغم الصعوبات والتحديات التي واجهتها، استطاعت ولاء التغلب على بطء العمل
واختيار الصور، لتقديم أعمال فنية مميزة خلال فترة دراستها الجامعية.
التطور الفني والتفرد:
كخريجة دفعة 2022، نجحت ولاء في تطوير موهبتها الفنية، معيلة نفسها بالعمل
الجاد والاجتهاد لتحقيق أعلى درجات التقييم، وهكذا استمرت في تحسين أدائها الفني.
تفضيل الألوان والتقنيات:
يميل أسلوب ولاء نحو استخدام ألوان الزيت والخشب، ما يضفي على أعمالها لمسة
فنية فريدة. وانعكست تلك التقنيات في أعمالها الفنية.
حلم بالشهرة والعرض في المعارض:
ولاء تحمل حلمًا كبيرًا في أن تكون فنانة مشهورة، وتطمح لعرض أعمالها في
المعارض الفنية كبيرة في المستقبل.
التأثير الأسري والدعم:
يلعب الدعم الأسري دورًا كبيرًا في نجاح ولاء، حيث كانت أمها وأبوها عاملين
رؤساء تشجيعها ودعمها بكل الوسائل، وهكذا ساهمت الأسرة في تحفيزها.
وتشير ولاء إلى أن دعم أسرتها وتشجيع أصدقائها وأختها كان لهم دور كبير في
تحفيزها لتطوير موهبتها الفنية وساهموا كثيرا في نجاحها.
في نهاية هذه الرحلة الفنية الملهمة نجد أن ولاء عبد الرحيم أبوزيد قد أضاءت دربها الخاص في عالم الرسم ببراعة وإبداع من خلال تحدياتها ونجاحاتها، استطاعت أن تطوّر موهبتها وتصقل مهاراتها الفنية، لتترك بصمة فنية فريدة.