تعتبر قصة كنزي عصام، الملقبة بـ "صاحبة الفرشاة الحزينة"، رحلة
مثيرة للإعجاب في عالم الرسم والفنون التشكيلي منذ أن كانت في الصف الأول حتى
وقتها الحالي في جامعة التجارة، استطاعت كنزي تحويل هوايتها في الرسم إلى مهنة
تحمل بين طياتها الكثير من الإلهام والإصرار.
بداية الرحلة:
في عالم الألوان والخيال انطلقت كنزي في رحلتها الفنية الصغيرة، حيث كانت
رسوماتها تمثل بوابة لعالم الرسم المليء بالمرح والإبداع.
الدعم الأسري:
كانت والدتها وشقيقها الداعمين الأقوياء، حيث قدموا لها الدعم المعنوي
والإلهام لتستمر في تطوير مهاراتها الفنية.
تحديات وتجاوزات:
واجهت كنزي العديد من التحديات، ولكنها اعتمدت على حكمة والدتها في مواجهة
الفشل، واعتبرته فرصة لتحسين نفسها.
حب الفحم:
بشغف لا يقاوم، اكتسبت كنزي حبًا خاصًا للرسم بالفحم، وجعلت منه وسيلة
للتعبير عن ذاتها، ما أثر إيجاباً على أسلوبها الفني.
استكشاف الألوان:
انتقلت كنزي إلى عالم الألوان بتعلم فن الأكريليك، وشاركت في معرض
"فان جوخ"، ما جعلها تتجاوز حدودها الفنية وتسعى للتطور المستمر.
طموحات المستقبل:
تتطلع كنزي إلى استكمال رحلتها الفنية بتعلم مهارات جديدة واكتساب خبرات
متنوعة، مستهدفة تحقيق تطلعاتها والتميز في عالم الفن.
شكر الله
بفضل الله وبتحفيزها الدائم، تعبر كنزي عن امتنانها للقدرة على التعبير عن
مشاعرها من خلال الرسم، وتتطلع لمستقبل مليء بالتفوق والإبداع.