رحلة فنية مثيرة لـ رؤية طارق.. من اكتشاف حبها للرسم نحو تحقيق أحلامها

 

رسمة رؤية طارق

في قلب مدينة الإسكندرية تتسامر فرشاة شابة موهوبة تحمل اسم "رؤية طارق محمد"، تتجاوز الحدود الجغرافية لتحقق نجاحًا فنيًا يثبت أن الإرادة والموهبة قادرتان على تحقيق المعجزات.

 

شغف بالرسم:

في سن الـ19 كانت رؤية تشعر بشغف لا يمكن إخفاؤه تجاه فن الرسم، كانت تلك اللحظة هي بداية رحلتها الفنية المليئة بالتحديات والإنجازات.

 

عودة إلى الفن:

رغم أن الدراسة قد أجبرتها على ترك الرسم في فترة الثانوية، قررت رؤية أن تعود إلى هوايتها الرائعة بمجرد انتهاء تلك الفترة، مؤكدة على أن الفن هو هدفها ومصدر إلهامها.

 




المشاركة في المعارض:

لم تكتفِ رؤية بالرسم لنفسها فقط، بل اتجهت نحو المشاركة في مسابقات ومعارض فنية، حيث حققت نجاحات باهرة أثبتت مهاراتها وأبدعها في تقديم أعمال فنية فريدة.

 

تحديات الطريق:

كانت رحلتها الفنية مليئة بالتحديات، حيث واجهت صعوبات من بعض الرسامين الذين استغلوا إبداعاتها، لكنها استمرت في مواصلة رسم طريقها الخاص.

 




توسيع أفق الإبداع:

لا تكتفي رؤية بما تعلمته حتى الآن، بل تطمح لاستكشاف مجالات جديدة مثل فن الجرافيك ديزاين، مع مراعاة الاستمرار في تطوير مهاراتها في الرسم بالزيت والاكريليك.

 

طموحات مستقبلية:

تنوي رؤية أن تبني لنفسها براند فني يعكس رؤيتها وإبداعها، وتسعى لدمج الفن في مختلف المجالات كالملابس وتصميم اللوجو والأنيميشن.

 

رؤية طارق محمد تمثل رمزًا للإصرار والتحدي، حيث تواصل رحلتها الفنية بشغف وإبداع، مؤكدة أن الفن ليس فقط هواية بل هو رسالة تحملها للعالم، تدعو إلى تحدي الصعاب وتحقيق الأحلام.

Post a Comment

أحدث أقدم