في أحياء أسيوط، تتألق موهبة التصوير من خلال عيني عادل سامي، الشاب البالغ من العمر 24 عامًا، بدأت رحلته في عالم التصوير عندما كان في الثامنة عشرة من عمره، ولم يكن لديه سوى هاتف محمول بكاميرا ذات جودة متواضعة، لكنه كان يحمل شغفًا فائقًا لتقديم لمسة خاصة في عدسته.
![]() |
عادل سامي |
التعلم والتقدم رغم القيود
على الرغم من القيود، يصر عادل على التعلم المستمر وتطوير مهاراته في عالم التصوير، استفاد من دروس يوتيوب وتجارب العمل العملية ليتطور وينمو، يعكس ميوله في التصوير تنوعًا وعشقًا للتفاصيل التي تجعل عدساته تترجم العالم بطريقة فريدة.
التحديات والطموح
في رحلته، يواجه عادل تحديات في جودة الصورة واستخدام الإمكانيات المحدودة لديه، لكن هذه التحديات لا تثنيه عن شغفه، يعتبر التصوير له وسيلة للتعبير عن نفسه ويعتزم دائمًا تحسين فنه.
الأحلام والتطلعات
أحلام عادل سامي تتجلى في رغبته في تصوير كل شيء جميل في مسقط رأسه وحول العالم، كما يتطلع إلى اكتساب المزيد من الخبرات وتطوير مهاراته، وسط طموح لا حدود له في تقديم صور فريدة وجميلة، ربما تكون بمثابة مرآة لجمال العالم بعينيه.
إرسال تعليق