![]() |
رويدا بدر أبو العلا |
في أحضان محافظة المنوفية، تبرز موهبة الكتابة الرائعة للشابة الموهوبة رويدا بدر أبو العلا، بعد رحلة مميزة في عالم الأدب والكتابة، تشكلت لديها موهبة فريدة تجمع بين الحزن والرومانسية، تعكس خيوط حياتها ومشاعرها.
لحظات البداية
منذ الصغر، انبثق حب القراءة في روح رويدا، مما دفعها إلى كتابة مذكراتها وتسجيل تجاربها الحياتية بشغف. بدأت تكتشف في الكتابة وسيلة للتعبير عن نفسها وللتأمل في مشاعرها الداخلية.أنواع الكتابة
تفضل رويدا الكتابة في الأنواع الحزينة والرومانسية، إيمانًا منها بأن هذه الأشكال تسمح لها بالتعبير بشكل أعمق عن مشاعرها. تمزج بين الألم والجمال في كتاباتها، وهي تعكس العواطف بشكل يلامس القلوب.رحلة التعلم الذاتي
بالتعاون مع الكتب والروايات، أكملت رويدا تعلمها الذاتي في مجال الكتابة. اعتبرت الكتب رفاقها المخلصين الذين ساهموا في تنمية موهبتها ورؤيتها الأدبية.الدعم الأسري والاجتماعي
يأتي دور الدعم من الأهل والأصدقاء كمحفز قوي لرويدا. تحكي قصة تعاونها مع أصدقائها في مشروع "كتاب أجراس" وكيف ساهمت هذه التجربة في بناء هويتها الأدبية.رحلة التعليم
في جانب دراستها، تسعى رويدا لإكمال دراستها في مجال الاقتصاد. تطمح لإثراء مستواها التعليمي لتصبح شخصًا أكثر نجاحًا وشمولاً، وذلك من أجل تحقيق أحلامها وتطوير مهاراتها الكتابية.تُظهر قصة رويدا بدر أبو العلا كيف يمكن لفن الكتابة أن يكون مهربًا للمشاعر ووسيلة للتعبير عن الذات. بين صفحات كتاباتها، تبني رويدا جسراً بين خيوط الحياة ومحطات الأمل، في سعيها لأن تصبح كاتبة ناجحة ومؤثرة.
إرسال تعليق