قصة ياسمين إبراهيم ورحلتها نحو الإبداع

 

ياسمين إبراهيم

تروي ياسمين إبراهيم، خريجة إعلام عين شمس بتخصص علاقات عامة من القاهرة، قصة شغفها بالرسم الذي يمتد منذ الصغر، تمتلك ياسمين رغبة قوية للتعبير عن نفسها من خلال فن الرسم، متحدية الصعوبات والتحديات.

جذور الإلهام

من أصول فنية في العائلة، استفادت ياسمين إبراهيم من والدها، الفنان التشكيلي، والذي تخصص في مدرسة التعبيرية، بينما اختارت هي المدرسة التكعيبية، المستوحاة من حبها للهندسة والأشكال الهندسية.

تحديات الطريق

رغم صعوباتها، واجهت ياسمين تحديات النقد السلبي والعزلة، لكنها تجاوزت هذه الصعوبات بقوة الإرادة والاستمرارية، رافضة أن تدع النقاد يهدموا طموحاتها.

تفرد التعبير

تفضل ياسمين إبراهيم التعبير عن فنها بألوان الزيت، إذ تعتبرها وسيلة تعبيرية أكثر إيحاءً، وتميل إلى التعبير عن مشاعرها وأفكارها من خلال هذا الفن الذي تعشقه.

تحقيق الأحلام

بتحقيق حلمها، تعتزم ياسمين عقد معرض فني فردي في دار الأوبرا، وتسعى إلى أن تكون دكتورة فن تكعيبي، وتطمح إلى افتتاح جاليري باسمها في الزمالك بعنوان "چاسيكا".

ليست مجرد فن

رحلة ياسمين إبراهيم ليست مجرد فن، بل هي قصة تحدي وتفاني. تلك القصة التي تحمل في طياتها حلماً كبيراً يشير إلى الرغبة القوية في تحقيق الإبداع والتأثير في عالم الفن.