موهبة شابة تبدأ خطواتها الأولى في عالم الرسم، برعت في رسم وجوه الأشخاص خاصة، منها بالألوان والبعض الآخر بالأبيض والأسود.
موهوبة منذ صغرها
تحب هبة الله الرسم منذ صغرها، فهي تحب رسم الشخصيات بالألوان الزيتية وبالأبيض والأسود، وأحياناً بالقلم الرصاص، تطورت موهبتها حتى أصبحت تبلغ من العمر الآن ١٩ عاماً.
رغم التحديات شغفها كبير بالرسم
رغم ما واجهته هبة الله محمد رزق، من إحباطات حيث كان القريبين منها يتساءلون ماذا ستفعلين بهذه الرسوم، وقولهم لها إنها كلام فارغ، آمنت بموهبتها وظلت في طريقها.
وسيلة للتعبير عن المشاعر
أصبح الرسم بالنسبة لهبة الله بمثابة وسيلة للتعبير عن مشاعرها بغض النظر عن الظروف التي واجهتها، حيث وجدت فيه الطريقة الوحيدة لتحويل الطاقة السلبية إلى فن إبداعي.
تحقيق تطور كبير في أسلوبها
حققت هبة الله تطوراً كبيراً في موهبتها الفنية، لأنها مؤمنة إيماناً كاملاً بموهبتها، وذلك لأنها تطمح في أن تكون من أفضل الرسامين المتواجدين على الساحة.
تجاهل الآراء السلبية هي السر
عندما كانت هبة الله صغيرة وكانت تسمع كلمات من الإحباط واليأس، كادت أن تستمع لكلامهم، لكنها قررت أن تتجاهل، وهذا هو السر في مضيها قدماً، دون الاستماع لأحد، حتى أنهم هم أنفسهم عندما يشاهدون ما أنجزته من رسوم ينبهرون من أسلوبي في الرسم.
رسم الزيت.. مرحلتها المقبلة
قررت هبة الله أن تطمح بفنها ورسومها إلى درجة متطورة أخرى، ألا وهي الرسم بالألوان الزيتية، وستظل تطور فيها حتى تصبح ماهرة ومحترفة فيها.
إرسال تعليق