تُعتبر موهبة الرسم إحدى أبرز وسائل التعبير الفني التي يستخدمها الفنانون لنقل مشاعرهم وأفكارهم بشكل جمالي وملهم. تعكس لوحات الرسم قدرات الفنان وإبداعه، وتتيح للمشاهدين فهم عميق للعواطف والرؤى التي يحملها العمل الفني.
بدايات الشغف بالرسم
تبدأ قصة نورة أشطبي مع الرسم منذ الصغر، حيث كانت تحب الاشتغال بألوان الكراسي والجدران، ولوحظت موهبتها في الرسم منذ مرحلة الاعدادي في حصص الفن التشكيلي.
تطوير المهارات والأساليب
رغم عدم تقدير البعض لهوايتها، إلا أنها استمرت في تطوير مهاراتها وتعلم مختلف أنواع الرسم مثل الماندلا والفن الصامت والبروتورية، وتسعى لاكتساب خبرات جديدة في رسم الأنيمي وتجربة مواد الرسم المختلفة.
الهدف والطموح
تحمل نورة أشطبي طموحًا كبيرًا في عالم الرسم، حيث تسعى لتطوير أسلوبها الفني والوصول إلى الشهرة كرسامة مشهورة، وهي تعمل بجد لتحقيق هذا الحلم بتحسين مهاراتها واكتساب المزيد من الخبرات.
تعكس قصة نجاح نورة أشطبي قصة العديد من الفنانين الذين استطاعوا تحقيق أحلامهم والوصول إلى الشهرة بفضل إصرارهم وعزيمتهم. تثبت قصتها أهمية الإصرار والتفاني في تحقيق الأحلام، وتشجع الشباب على متابعة شغفهم وتحقيق طموحاتهم في عالم الفن.
إرسال تعليق