رغدة ياسر محمد.. موهبة الكتابة تزهر في قلب السودان

 

موهبة الكتابة,الكتابة,هل الكتابة موهبة,موهبة,تنمية موهبة الكتابة,موهبة الكتابة عند الطفل,كتابة الرواية,كتابة,مهارات الكتابة,دلالات فى الخريطة الفلكية تدل علي موهبة الكتابة,فن كتابة الرواية,تعلم كتابة الرواية,مهارة الكتابة,مواهب,الإجابة الحب,موهبة الصحافة,الكتابة الإبداعية,الكتابة الابداعية,الكاتبة,على خطى الكتابة,فن الكتابة الابداعية,هل الكتابة مهارة,شفرة الموهبة,الكتابة والقراءة,كتابة الروايات,تنمية مهارات الكتابة,نصائح للكتابة الإبداعية

تنطلق رحلة الإبداع من أماكن متنوعة، وفي السودان تتجسد تلك الروح الإبداعية في شابة تحمل اسم رغدة ياسر محمد. في عمر الثامنة عشر، تستعرض رغدة موهبتها الفريدة في فن الكتابة، الذي يعكس خيالاً واسعاً وشغفاً لا يعلى عليه.

بداية الرحلة الإبداعية

رغدة، الكاتبة الشابة من السودان، تشارك قصتها الفريدة، حيث انطلقت في عالم الكتابة منذ صغرها، حيث كانت تجد هناك مأوىً لخيالها الواسع، وكتابة تجلب لها الراحة والسعادة.

الحب للأدب الحزين

تتحدث رغدة عن انجذابها للأدب الحزين، حيث تجد في تلك الكتابات وسيلة للتعبير عن مشاعرها العميقة، وتستمد من الأحزان إلهامها لإبداع قصص تلامس القلوب.

تعلمت الكتابة بنفسها

تتحدث رغدة عن رحلتها في تعلم فن الكتابة بمفردها، وكيف كانت تحفر في عالم الأدب بدون إرشاد مباشر، حتى وجدت نفسها تحقق إنجازات فنية رائعة.

دعم من الأصدقاء

تتحدث عن صديقتها جويرية، كاتبة وشاعرة، التي دعمتها وشاركتها شغفها بالشعر، وكيف ساهم هذا الدعم في تطوير مهاراتها وتحفيز إبداعها.


تحلم بأن تكون طبيبة وكاتبة

تختم رغدة حديثها بطموحاتها المستقبلية، حيث تسعى لتحقيق حلمها في أن تكون دكتورة أخصائية في جراحة القلب، بجانب تحقيقها لتميزها ككاتبة كبيرة، وتبني جسرًا بين عالمين مختلفين، فموهبتها ليست مقيدة بأي حدود.

Post a Comment

أحدث أقدم