تتناول هذه المقالة قصة الفنانة شيماء عبدالله محمد، التي استطاعت أن تتحدى الصعاب وتطور موهبتها في الرسم والفن على مدار السنوات، وأصبحت تشارك في المعارض الفنية وتعبر عن مشاعرها وتجاربها من خلال لوحاتها المميزة.
بداية الرحلة الفنية
بداية شيماء مع الرسم كانت منذ الصغر، وكانت تحظى بتوجيه ودعم من والدتها التي شجعتها على تطوير موهبتها، ورغبتها في دراسة الفنون الجميلة ولكنها انتهت بدراسة تربية شعبة رياض أطفال.توقف وعودة إلى الفن
كانت هناك فترة من التوقف مرت بها شيماء عن الرسم بسبب زواجها، ولكن بدعم زوجها استطاعت العودة إلى الفن واستئناف شغفها في الرسم والإبداع.مشاركة في المعارض الفنية
أما عن مشاركة شيماء في معرض الفنانة علا إبراهيم وعرض لوحتين تعبر عن معاني مختلفة، فقد استطاعت التعبير عن مشاعرها وتجاربها الشخصية من خلال لوحاتها.التأثير والتفاعل
تبرز هذه الفقرة التأثير الإيجابي الذي حققته لوحات شيماء على الناس والتفاعل الذي حصل معها من قبل الأهل والأصدقاء والزوار في المعرض، وكيف أعطى لها ذلك دافعًا للمزيد من التطور والإبداع في مجال الرسم.اللوحة الاولى
تتحدث عن الحياة الأسرية المستقرة والبيئة الهادئة الآمنة وما فيها من طفولة سعيدة تتضح فى حركة الطفلة مع والدتها بأنها سعيدة وتشعر بالأمان .
واستخدمت الألوان المتناسقه المبهجة مع توضيح الكثير من التفاصيل من طعام وزهور مستخدمة تكتل اللون لإبراز الرسم.
إرسال تعليق