تجسد قصة ليلى أشقيش من المغرب، فتاة في سن السادسة عشرة، قصةً للعزيمة والإصرار على تطوير موهبتها في الرسم. تعبر رحلتها الفنية عن الصعوبات التي تواجهها وتطمحاتها للمستقبل.
بداية الرحلة الفنية
بدأت ليلى رحلتها في عالم الرسم عندما كانت في الصف الثاني من التعليم الإعدادي، حيث بدأت تظهر موهبتها واهتمامها بالفن.الدعم الأسري
كانت والدة ليلى وأختها من بين الأشخاص الذين ساهموا في تنمية موهبتها، حيث قدموا لها الدعم والتشجيع لتواصل تطوير مهاراتها الفنية.التحديات والصعوبات
تواجه ليلى بعض الصعوبات، مثل قلة الوقت الذي تملكه للرسم بسبب انشغالها بالدراسة والتزاماتها اليومية، كما تواجهها أحيانًا مشكلة التشتت وضياع الوقت أثناء الرسم.اهتماماتها وتوجهاتها الفنية
تميل ليلى إلى الرسم بقلم الرصاص والجاف، وتخطط للبدء في رسم لوحات فنية والانضمام إلى مدرسة الفنون التشكيلية لتطوير مهاراتها وتحقيق تطلعاتها الفنية.التطلعات المستقبلية
تطمح ليلى إلى تحقيق نجاحات كبيرة في مجال الرسم، وتأمل في أن تكون قادرة على تحقيق أحلامها وتطلعاتها الفنية في المستقبل، وأن تصبح فنانة معروفة ومتميزة.تتجلى قصة ليلى أشقيش في رحلة الإبداع والتطور الفني، حيث تعبر عن العزيمة والإصرار في تحقيق الأحلام والتغلب على الصعوبات. من خلال التفاني والعمل الجاد، يمكن لليلى أن تحقق مستقبلًا واعدًا في عالم الفن والإبداع.
إرسال تعليق