تعتبر موهبة الرسم من أبرز وسائل التعبير الفني الذي يمكن للفرد من خلالها تجسيد أفكاره وعواطفه بطريقة مباشرة وجذابة. يعكف عبدالحميد كحلاوى، طالب في كلية التمريض بجامعة أسيوط، على تطوير مهاراته في الرسم بدافع الإلهام والتحدي.
البداية البسيطة والهدف العالي
بدأت رحلة عبدالحميد في الرسم بشكل بسيط ومبتدئ على ورق الدروس، ولكن شغفه وإلهامه من رؤية أعمال فنانين محترفين على مواقع التواصل الاجتماعي دفعه للسعي نحو التطوير والاحتراف.تحدّي الصعوبات والتطور المستمر
رغم التحديات التي واجهته في البحث عن موارد تعليمية كافية، إلا أن عبدالحميد تمكن من تجاوز هذه الصعوبات بالتحليل الذاتي لأعماله ومقارنتها بأعمال الآخرين، وهو ما ساهم في تحسين مستواه بمرور الوقت.الرغبة في التطوير والتحسين المستمر
يعتبر عبدالحميد أن النجاح في الرسم يأتي من خلال تقديم الأفضل دائمًا، وهو ما يحفزه على الاستمرار في التعلم والتطوير والسعي نحو تحقيق مستوى احترافي ينافس به فنانين عالميين.تحقيق الأحلام والطموح
طموح عبدالحميد يتجلى في رغبته في الوصول إلى مستوى عالٍ من الاحترافية في رسم البراعم ودخول عالم الرسم بالزيت، حيث يسعى لأن يصبح له قاعدة جمهورية واسعة تقدر وتحترم إبداعاته الفنية.يمثل عبدالحميد كحلاوى مثالًا حيًا على كيفية تحقيق الأحلام من خلال الإصرار والعزيمة، حيث يعبر عن تطوره الفني بفخر وثقة، ويعد مصدر إلهام لكل من يسعى لتحقيق تطلعاته الفنية.
إرسال تعليق