ساجدة حمزة.. ورحلة الكتابة في سن مبكرة

 

موهبة,تنمية موهبة الكتابة,موهبة الكتابة عند الطفل,كتابة الرواية,كتابة,مهارات الكتابة,فن كتابة الرواية,الكتابة,تعلم كتابة الرواية,مهارة الكتابة,مواهب,الكتابة الإبداعية,الكتابة الابداعية,الكاتبة,على خطى الكتابة,فن الكتابة الابداعية,الربح من الكتابة,شفرة الموهبة,كيفية الربح من الكتابة,كتابة الروايات,نصائح للكتابة الإبداعية,خطوات قبل كتابة الرواية,شروط كتابة الرواية,مهارات الكتابة والتأليف,كتابة المشهد الروائي,موهبه,كتابة محتوى

تحكي الكثير من القصص قصة اكتشاف الموهبة بطرق غير متوقعة، ومن هؤلاء الناجحين هي ساجده حمزه، الطالبة المبدعة والمبتكرة في عالم الكتابة.

اكتشاف الموهبة

بدأت ساجده رحلتها مع الكتابة في سن مبكرة، حيث كانت تتابع كتابًا بعد كتاب، ولم يكن لديها أحد يعلمها، بتعلمها الذاتي، استطاعت تطوير مهاراتها واكتشاف قدراتها الكتابية.

الدعم والتحفيز

رغم أن الكتابة لم تكن بالنسبة لأهلها شيئًا أساسيًا، إلا أن صديقاتها في المدرسة كانوا دائمًا يشجعونها ويدعمونها في هذا المجال. وبعد توقف قصير، عادت ساجده لممارسة هذه الهواية بفضل دعم بنت خالها.

طموحات المستقبل

تحمل ساجده طموحات كبيرة في حياتها، حيث تتطلع إلى أن تصبح دكتورة وكاتبة معروفة، وتصدر كتابها الأول بعنوان "وراء الغيوم"، وتحلم بأن تكون من أمهر الجراحين. كما تسعى أيضًا للانضمام إلى فرقة سبيستودان وزيارة كوكب سبيستون.


تجسد قصة ساجده حمزه قصة نجاح حقيقية، تعكس روح الإصرار والتحدي التي تمكنت من خلالها من اكتشاف موهبتها وتطويرها، وتبقى قصتها حافزًا للجميع لاستكشاف مواهبهم وتحقيق أحلامهم.

Post a Comment

أحدث أقدم