تعتبر تمنة حسني، الشابة الواعدة من موريتانيا، من أصحاب المواهب الكتابية البارزة، حيث تميزت بقدرتها على كتابة الروايات والقصص القصيرة. بدأت تمنة رحلتها في عالم الكتابة بنفسها، وسط دعم من الأصدقاء والأساتذة الذين شجعوها وأثنوا على موهبتها الفذة.
البداية والتعلم الذاتي
تمتلك تمنة حسني حبًا شديدًا للكتابة منذ الصغر، وبدأت في تعلمها بنفسها. على الرغم من أنها تدرس باكالوريوس علوم، إلا أنها وجدت وقتًا لكتابة القصص والروايات وتطوير مهاراتها بشكل ملحوظ.التأثير والدعم
استطاعت تمنة أن تجذب انتباه الكثيرين بكتاباتها، حيث قام بعض الأصدقاء والأساتذة بتشجيعها ودعمها، مما أعطاها دافعًا إضافيًا لمواصلة تطوير موهبتها.طموحات المستقبل
تطمح تمنة إلى إيصال أفكارها ورؤاها من خلال كتاباتها، وهي تعتبر الكتابة وسيلة للتعبير عن ذاتها ومشاركة أفكارها مع العالم. كما تسعى لإكمال روايتها الأولى الورقية ونشرها.الإنجازات الحالية
تمنة قد نشرت قصة قصيرة بعنوان "الأشوس" إلكترونيًا، وهي تعتبر هذه الخطوة بداية لمشوارها الكتابي المستقبلي، حيث تتطلع لنشر المزيد من قصصها ورواياتها.تمنة حسني تمثل مثالًا للشباب الذين يمتلكون العزيمة والإصرار على تحقيق أحلامهم، وتؤكد قصتها على أهمية التعلم الذاتي والإصرار في تحقيق النجاح في مجال الكتابة والإبداع.
إرسال تعليق