تعكس قصة مي حسني من محافظة كفر الشيخ قصة إصرار وتحدي وتفوق في مجال الرسم والتصوير. تبدأ رحلتها الفنية منذ الصغر، حيث تعرفت على الموهبة الفنية من خلال أسرتها، وتلقت الدعم والتشجيع من والدتها وأسرتها لتطوير موهبتها وتحقيق النجاح.
البدايات والتحديات
تجسدت موهبة مي في الرسم والتصوير منذ الصغر، وتعرضت للعديد من التحديات والصعوبات، بما في ذلك مرضها أثناء امتحانات الثانوية العامة. لكن بفضل دعم والدتها، تغلبت على الصعوبات وحققت النجاح في الامتحانات وتخرجت من كلية التربية النوعية قسم التربية الفنية.تطور الموهبة والتفوق الفني
تميزت مي بقدرتها على استكشاف مختلف أنواع الفنون اليدوية مثل الخشب والخيامية والمعادن والجلد، وتعمقت في تعلم تقنيات الرسم والتصوير بفضل استطلاعها المستمر واهتمامها بتجربة كل شيء جديد.تحقيق الأحلام
تحلم مي بامتلاك كاميرا خاصة لتصوير اللحظات الجميلة وتحقيق نجاحات أكبر في مجال التصوير الفوتوغرافي. كما تطمح لعقد معرض فني خاص بها لعرض أعمالها والتعرف على فنانين كبار، وتظل والدتها أكبر داعم لها في رحلتها الفنية وتحقيق أحلامها.تنبثق قصة مي حسني كمثال يلهم الشباب المصري والعربي على الابتكار والتميز في مجال الفن، وتبرز أهمية الدعم العائلي والإيمان بالذات في تحقيق الأحلام وتحقيق النجاح.
إرسال تعليق