لحظات لا تنسى.. بقلم: ساجدة حمزة

 


"كانت أيامنا رسومًا ملونة، الآن أصبحت صورًا محفظة.

في كل لحظة، كنتِ جزءًا من حياتي.

كانت كلماتنا سرية، وأحلامنا مشتركة.

الآن، أصبحت الذكريات هي كل ما لدي.

 

أفتقدك في الصباح الباكر، وأفتقدك في الليل.

أفتقدك في كل مكان، كنتِ ظلّي المفقود.

أتمنى أن تعودي إلى حياتي، لتنعيم الفراغ.

أتمنى أن نلتقي مرة أخرى، لنتذكر اللحظات الجميلة.

 

كانت أيامنا أغنية جميلة، ملؤها الضحك والمرح.

الآن، أصبحت نغمة حزينة، ملؤها الشوق والفراغ.

أتمنى أن تعودي إلى حياتي، لتنعيم الشوق.

أتمنى أن نلتقي مرة أخرى، لنتذكر اللحظات الجميلة

لم نعد كما كنا، لكن الصداقة الأبدية لا تتغير، في أعماق قلوبنا، حيث الأحلام لا تموت وتتراقص، والضحك يملأ السماء، والوفاء يربطنا إلى الأبد، ونحتفظ بذكريات الجميل، وروح الصداقة التي جعلت حياتنا أجمل، نستمتع بلمسات الحب، ونحيا بذكريات لا تنسى، ونتذكر دائمًا أن الصداقة الحقيقية تعلو فوق كل شيء وتعيش في قلوبنا إلى الأبد، وتظل مصدر إلهام وتفاؤل، وروح لا تنفذ، وأحلام لا تنتهي، وصداقة لا تتغير

في سماء القلوب، طير الصداقة لا ينتهي،

حيث الأحلام تتراقص، والضحك يملأ السماء،

الصداقة الحقيقية، زهرة في قلوبنا لا تموت،

تظل خالدة في أعماقنا، مصدر إلهام وتفاؤل.

 

في كل لحظة، نحيا بذكريات لا تنسى،

ونحتفظ بالوفاء، رابطة

الصداقة الحقيقية، كنز لا يفنى،

تعيش في قلوبنا، إلى الأبد

أحدث أقدم