

برمجت غالب الزيجات لهاته الصائفة بعد العيد مباشرة،
استغلالا للجو اللطيف الذي يسود منطقة البحر الأبيض المتوسط و الشرق الأوسط، و قبيل
المونديال، حيث تحضر الكثير من الفتيات نفسهن لإبراز جمالهن في حفل زفاف بسيط و غير
غفير المعازيم، و هي عادة قد استحسنها المجتمع منذ فترة وباء كورونا و حافظ عليها رغم
جلاء هته الجائحة.
تجد الكثير من الفتيات خاصة في العالم العربي و
الإسلامي، حرجا من وجود اسوداد و تصبغات في المناطق الحميمية، و التي لا تتعرض للأشعة
الشمس بسبب طبيعة لباسهن، كما أن غسل منطقة البيكيني و الإبط بالماء بشكل متكرر دون
تنشيف صحي، يساهم في اسمرارها بعد تجمع الجراثيم التي يسهل تحركها في الوسط المائي
المعتدل PH.
فكيف تتخلصين من هذا التشوه في منظر جسدك و جعله
جميل، لبعث الثقة في النفس و الراحة أكثر عند لقاء الشريك؟
المكونان الأكثر أهمية و الموجودان في كل منزل هما
الليمون وسط حمضي قاتل للجراثيم و له خاصية تفشير الجلد الميت و تفتيح لون البشرة لتوحيدها،
و بيكاربونات الصوديوم الوسط القلوي، القاتل للفطريات و المبيض المقلل للتعرق بشكل
فعال .
إرسال تعليق