قد يتحجج البعض بالمرض ويجعله سبب للامتناع عن كل متع الحياة ويفضل العيش في دور الضحية التي لا حظ لها، لكن البطل هو من لا توقفه الظروف ويستمر مهما واجهه، وبطلة اليوم استطاعت تحطيم كل الصعوبات ومواجهتها والسعي وراء هدفها مهما حدث .
نبذة عن البطلة
مريم، رسامة شابة من المغرب تبلغ من العمر ٢٤ عامًا.
بدايتها
بدأت مريم الرسم منذ كان عمرها ١٣ عامًا.
مريم تطور موهبتها
طورت مريم من موهبتها حيث كانت ترسم كل شئ تراه حتى تطورت موهبتها، تعلمت مريم أيضًا من مواقع التواصل الاجتماعي.
مريم تتحدى الصعوبات
واجهت مريم بعض الصعوبات بسبب مرضها و لكن اصرارها وقوتها وايمانها بموهبتها كانوا أقوى من أي شئ.
لمتابعة قناة مريم على اليوتيوب..
https://youtu.be/bsqw4Kx6Kx4
إرسال تعليق