بمجهودها الخاص تعلمت الرسم والنحت وتألقت...هنا هشام فنانة متعددة المواهب

 "كنت برسم كل يوم ليصبح عادة وشئ أساسي في يومي"، من يحب عملًا ما يمارسه بدون كلل أو ملل، ويعطيه كل مجهوده دون تردد، وهذه الموهبة عاشقة للرسم وجعلته جزء لا يتجزأ من حياتها. 






تعريف عن الموهبة 


هنا هشام، من محافظة دمياط، تبلغ من العمر ٢١ عامًا، تدرس هنا في الفرقة الثالثة كلية التربية الفنية.







بدايتها


تعشق هنا الرسم منذ نعومة أظافرها، وظلت مؤمنة بموهبتها وفنها رغم أنها كانت ما تزال في البداية.








هنا تطور موهبتها


 بدأت هنا تطور موهبتها ذاتيًا بدون أي مساعدة أو كورسات، وكانت تستعمل الرصاص فقط حتى سن ١٨ سنة، ثم لجئت لاستخدام الكثير من الادوات والخامات ف الرسم مثل: ( الرصاص ، الفحم ، الجواش ، الوان الزيت ، الباستيل ، الديجيتال ، الفيكتور ).








القدر يخبأ الأفضل 


كانت هنا تريد الالتحاق بكلية الفنون الجميلة ولكن القدر خبأ لها شيئًا أكبر من ذلك؛ فهي الآن متفوقة في دراستها بكلية التربية الفنية جامعة دمياط وتحلم أن تصبح معيدة .








هنا متنوعة مواهب


لم تقتصر موهبة هنا على الرسم على الورق فقط بل كانت ترسم أيضاً على جذوع الأشجار المختلفة، كما وتعلمت الديجيتال آرت على الموبايل منذ ستة أشهر.







إلى جانب الرسم، تميزت هنا في النحت وأحبته جدًا، فنحتت على خشب الماهوجنى لعمل طاقم اكسسوارات باستخدام منشار الأركت اليدوي، وأيضًا قامت بالنحت على قالب الجبس بحروف عربية .







النقد يشجعها للاستمرار 


حصلت هنا على التشجيع من  أصدقائها حيث كانو يرونها فنانة حتى قبل أن تدرك ذلك، ولكن بالتأكيد لا يخلو أي نجاح من النقد ولكنها استطاعت أن تجعل من النقد عامل للنجاح والتشجيع.








الرسم في حياة هنا


قالت هنا عن الرسم في حياتها:" أنا بحب الفن جدًا وكل فترة موهبتى بتكبر وتتطور مع الممارسة و الرسم بقى شئ اساسي في يومى زي الاكل والشرب".







حلمها


تحلم هنا أن يعرفها كل الناس ويرو رسمها وأن تصبح معيدة في كليتها.

Post a Comment

أحدث أقدم