الرسامة مى سمير صاحبة الـ ٢٠ عاما: بتمنى أوصل لأعلى ليفل فى مجالى

 

الموهوبة مي سمير

 

كتبت – إيمان رأفت

 

" من التميز أن تنطلق إلى أهدافك البعيدة بعزيمة ونشاط، ولكن قمة التميز أن تحتفظ بعزمك ونشاطك إلى آخر الشوط"

جملة عظيمة دايما بنسمعها ولكنها تحتوى على معانى كثيرة، والمقصد هنا أن العزيمة أساس النجاح، فعندما يظل الشخص متمسك بحلمه ولديه إرادة وعزيمة صادقة؛ سيصل إلى قمة التميز فى مجاله، دعونا نتعرف على موهوبتنا مي سمير والتى حققت نجاح كبير فى مجالها.

 


نبذة عن مي

 

مي سمير محمد العطار فنانة مبدعة من شربين مركز راس الخليج تمتلك من العمر ٢٠ عاما، تدرس فى كلية التربية النوعية قسم الفنون أحبت الرسم وبدأت فى تطوير موهبتها، وكانت فى بداية كل رسمه تتحدى نفسها لكى تصل إلى الصورة التى ترسمها فى خيالها.

 


بداية دخولها فى عالم الرسم

 

بدأت مي فى تنمية موهبتها فى المرحلة الابتدائية، فى البداية فضلت الرسم بالرصاص حتى تتملك من الرسم ثم لجأت إلى نوع آخر وهو الرسم بالفحم، واستطاعت أن تثبت ذاتها ونجحت فى رسم رسومات على قدر كبير من الجمال.

 


رسوماتى تتطور من حين لآخر

 

قالت مي :" أنا بحب كل رسوماتى لأن أنا بطور رسمى، وكل رسمة بطور فيها عن الرسمة ال قبلها، بتمنى أفضل متميزة وأطلع رسومات مختلفة بحيث تعجب الكل وأبق راضية عن رسوماتى وأنسى تعبى"

 


خير ما اكتسب المرء الإخوان

 

تابعت مي : " أكتر حد وقف جمبى ومستمر فى الدعم ليا هو أخويا، دايما بيشجعنى أطور من نفسى، دايما بفتكر تشجيعه ليا وكلماته ال بتحفزنى، بالإضافة لوالدى ووالدتى وأصحابى ليهم فضل كبير فى تشجيعي ووصولى لمكانتى المتميزة فى فن الرسم"

 


عن أهدافها

 

قالت مي: " حلمى أطور من نفسى أكتر فى الرسم، واحقق إنجازات كتير بحلم بيها ومنها إنى يبق عندى معرض خاص بيا، وأصبح رسامة كبيرة ومشهورة وأكون فخورة بتحقيق حلمى "

أحدث أقدم