الاء محمد الأمين تنجح في تحديد موهبتها بطرق متعددة

 


 

كتب - محمد فتحي

 

سقوط الانسان ليس فشلا انما الفشل ان يبقى حيث سقط ف الاخفاق هو اساس النجاح والهروب هو السبب الوحيد في الفشل، لذا فإنك تفشل طالما لم تتوقف عن المحاولة فيجب الا تتوقف عن تحقيق حلمك واستخدام طرق أخرى في تحقيق أهدافك، وهو ما حدث مع الموهوبة والكاتبة آلاء محمد.

 

آلاء من مواليد 1999 وعمرها 23 عامًا، وتدرس في كليه التربية جامعة شندي في قسم الرياضيات، وولدت في مدينه قرب العاصمة وتسمي "الجيلي".

 

بداية الموهبة

 

آلاء ذكرت لنا أنها موهوبة في الكتابة بالفطرة، وكانت وهي صغيرة تحب الرسم لكنها مع الأسف لم تتطور من نفسها وظلت عالقة في نفس الرسم حتى اندثرت هوايتها.

 

وأضاف: "وأنا في الإعدادية في سن صغير وعمري 10 سنوات، كنت اكتب اشعار سودانية عن الرئيس والوطن والأهل والاصحاب لكن هذا ضاعوا منها بسبب الرحول.

 

وفي نفس العمر كانت تكتب خواطر كثيرة حتي احتفظت بها في شكل كتاب ولكن مع مرور الزمن  ضاعت.

 



 

تطوير الموهبة

 

اخذت آلاء وقت طويل لكي ترجع الكتابة من جديد، وعندما كانت في الـ ٢٠ من عمره عادت بقوه تكتب قصص وروايات، مضيفة: "من هنا تشجعت وواصلت وحاليا اكتب قصة بعنوان زوجي من الجن"، كما تمنت خلال الفترة المقبلة من أن يعرف جميع الأشخاص موهبتها وتجد دعم لكي تجد ما تكتبه من قصص في الأفلام والمسلسلات.

 

أحلامها واهدافها

 

كشفت لنا آلاء عن احلامها حيث قالت إن حلمها بان تصل إلى العالمية وإن تواصل قصصها الي جميع الناس والمجتمعات.

 

Post a Comment

أحدث أقدم