مع الاستمرارية وبمرور الوقت تحولت هوايتها لموهبة ... چيلان عبدالناصر حسن مصورة تعشق الطبيعة

"الطبيعة بالنسبالي يوم جديد بحياة جديدة"، عشقت الطبيعة والشروق والغروب؛ فقررت أن توثق كل ما تحبه من خلال التصوير وأبدعت حتى أصبح التصوير صديقها وأمانها. 





تعريف الموهبة 


چيلان عبدالناصر حسن، طالبة في الفرقة الرابعة كلية الآداب قسم لغات شرقية تبلغ من العمر ٢٢ عامًا، متطوعة في مؤسسة صناع الحیاة في الفيوم و مسؤولة أسر صناع الحیاة في جامعة الفيوم، لدى چيلان شغف كبير بالتصوير منذ عمر الرابع عشر.

 




الأهل من منتقدين لداعمين 


 في البداية، واجهت چيلان العديد من الانتقادات والكلام السلبي من أهلها، ولكن مع الوقت تحول أهلها لأكبر الداعمين لها .





التصوير بالنسبة لها


 التصوير بالنسبة لچيلان لا يقل أهمية عن أي شيء في الحياة؛ فمن خلاله تستطيع إيصال الرسائل وتتمكن من التعرف على الشعوب الأخرى، كما أنه يساعدها في إظهار كل ما هو جميل في الحياة؛ لذلك تحبه وتجد سعادتها من خلاله.

 




الدعم في حياتها 


تحظى چيلان بالدعم والطاقة الإيجابية من كل من حولها خاصة والدتها واختها جيهان والاء ود.محمد كمال وأصدقائها وزملائها في الجامعة وصناع الحياة.





چيلان والطبيعة


تحب چيلان تصوير الطبيعة لأنه متاح لها الآن و تستطيع من خلاله إظهار كل ما هو جميل من خلق الله، بالإضافة إلى ذلك تحب چيلان أيضًا تصوير الحياة اليومية ولكنها تحتاج المزيد من الجرأة لتتميز فيه.





 تحديات التصوير 


مثل كل موهوبة واجهت چيلان تحديات في التصوير؛ قالت عنها: " لما بتشجع إني أنزل أصور في الشارع الاقي الي يقولي ممنوع تصوري هنا وأسأله كتير وده ليه وعشان ايه وهكذا، و بالنسبالي بردو إني مش بعرف أصور إلا لو في مود كويس غير كدا لا للأسف".





حلمها 


تتمنى چيلان أن يصبح التصوير مهنتها، وأن تصور برامج توثيقية عن مختلف البلاد البعيدة وتُظهر عاداتهم وتقاليدهم وحياتهم اليومية .





رسالة چيلان


وجهت چيلان في النهاية رسالة للمجتمع: "الحاجة الي بتعملها كل يوم هى دي أكتر حاجة هتكون بتتقنها بعد كام سنة؛ فركز أنها تكون حاجة نافعة ليك ولمجتمعك ومتستناش النتيجة من أول مرة، أسعى واستمر عشان توصل لحلمك".





Post a Comment

أحدث أقدم