يرسم البورتريهات كهدايا لأصدقائه محمود يبدع فى رسوماته





فى الرسم سعادة لا يعرفها إلا محبيه ومنتهى السعادة فى نهاية كل رسمه بعد مشقة الرسمه وما تحتويه من تفاصيل كثيرة ووجود تفاعل إيجابي مع الرسومات من المقربين فهذا من المؤكد يدفعك للأمام ويشعرك بالسعادة 




موهبتنا اليوم 


محمود عبدالحكيم عبدالسميع إبن محافظة الشرقية مركز منيا القمح صاحب ال22 عام طالب بكلية التربية الرياضية بالزقازيق الفرقة الرابعة 



حب ودعم 


ما الأم إلا الداعم الأكبر لأبناءها فكانت الداعم له هى وإخوته ودائما يبهرهم برسوماته وتطور موهبته 





فن التغلب على الصعوبات 



فقد تغلب على الصعوبات التى كانت تواجهه بتطوير وتحسين وتنمية مستواه وبالفعل وصل لمستوى جيد جدا ويستمر فى تطوير رسوماته وهذا بفضل الله 






فرحة النهايات تنسى تعب البدايات 



فكانت تسعده كل رسوماته والمجهود والتعب الذي لاقاه فى أي رسمة يذهب بمجرد إكتمال الرسمة وشعورة أن ماقضاه من وقت فى هذه الرسمة لم تذهب هدر 




تحويل الموهبة لمهنة 



من الممكن ذلك لأن الكثير من الناس كان يعرض عليه الرسم مقابل أجر ولكن هو كان يرسم البورترية كهدايا لأصدقائه 



وهو أيضاً موهوب بالفطرة وهو يؤمن أن الرسم موهبة لو أهملتها ستمحي ولكن بالممارسة والتعلم فأنت قادر على الوصول وأن تكون فنان كبير



Post a Comment

أحدث أقدم