الحياة عبارة عن نقوش
علي الجدران، فنحن من نقوم ونمسك بالفرشاة لكي نرسم النقوش هذه، ومع كل نقش علي
الجدران، تبدأ حكاية جديدة في حياتنا، فهي حياة كل البشر، فهم فيها يمسكون فرشاه و يرسمون طريقهم، وهنا يبقي
السؤال هل أنت جاهز لنقش جديد، فأنا شهد محمد و بدأت في الإمساك بفرشتي لكي أنقش علي الجدران قصتي.
النقش الأول من طريق الحياة لشهد محمد
بدأت الفنانة رحلتها
منذ الصغر و قامت بتعليم الرسم لنفسها، و كانت تحب تجربة رسم الصور كثيراً، وبدأت
في أخذ خطوات نحو التعلم و التطوير، وبدأت في رسم مرة أو مرتين في أسبوع الدراسة
ووقت فراغها، و بما أن الفن له علاقه بالرسم فقامت بالإبداع فيه.
النقش الثاني من طريق
الحياة لشهد
شهد بدأت رحله حياتها
من الإسكندرية، فهي تدرس فنون العمارة ١٨ سنة، و إنها تتطور في رسمها وتجرب ألوان
مختلفة، و أهلها يقدمون لها الدعم و هم
يحبون رسمها كثيراً.
النقش الثالث من طريق الحياة لشهد
و من هنا يبقي طريق
شاهدته مفتوح لمن يرغب في بدأ رحلته مع شهد، فهي تنتظر بفارغ الصبر كي تبحر بكم
إلي حياة أخري تستحقونها، فإذا كنت تريد أن تشارك عليك المجيء و التمسك بأحلامك
معنا، أنتظر لتري و تعرف بنفسك أكثر.
إرسال تعليق