في عالم يعتمد على التكنولوجيا والحواسيب، يبرز أحمد حامد أبو سليمان كشخص
يمتلك مهارات فنية استثنائية، تحقق فيها التناغم بين الرقة والدقة، إنه خريج معهد
حاسب الي ولكن قلبه انجذب نحو فن الرسم، فأخذ ينسج قصة فنية ملهمة.
بداية الرحلة في محافظة كفر الشيخ
يبدأ مسار أحمد حامد في مركز قلين، حيث نشأ وتأثر بأجواء المحافظة التي
ساهمت في تغذية شغفه بالرسم.
تعلم الفن بالممارسة الذاتية
رغم أنه خريج حاسب الي، استمر أحمد في تطوير موهبته بالرسم، حيث بدأت رحلته
مع الممارسة الذاتية ودورات الرسم عبر الإنترنت.
التحديات والإصرار
واجه أحمد تحديات في بداية رحلته، ولكن بإصراره وتفانيه في التطوير، تغلب
على الصعوبات التي واجهته في البداية.
فن الرصاص والفحم
يشير أحمد إلى تفضيله لاستخدام الرصاص والفحم كوسائل للتعبير الفني، ويعبر
عن رغبته في تطوير مهاراته بهاتين الخامتين.
رحلة التطوير والإبداع
استطاع أحمد تحويل موهبته ومهاراته إلى فرصة مالية، حيث نجح في رسم
بورتريهات مقابل مبالغ مالية، ويعتبر هذا إنجازًا كبيرًا في مساره الفني.
المستقبل والتطلعات
يعبر أحمد حامد عن سعادته بالمستوى الذي وصل إليه ويعبر عن تطلعاته للمزيد
من التطور والإبداع في مجال فن الرسم.
من خلال قصة أحمد حامد أبو سليمان، نرى كيف يمكن للشغف والإصرار أن يحولا الهوايات إلى فن والفن إلى مصدر للإلهام والعيش.