تروي قصة الفنانة مريم محمد محمود سليمان قصة فنية ملهمة ومليئة بالإنجازات
الاستثنائية في عالم الخط العربي والفنون التشكيلية، وتجسد رحلتها الفنية التفاني
والمثابرة التي أهلتها لاحتلال مكانتها في ساحة الفن العربي.
موهبة الرسم في محافظة الجيزة:
تفتخر مريم محمد بموهبتها الفنية في مجال الرسم، حيث انطلقت رحلتها الفنية
من محافظة الجيزة، مسقط رأسها.
إنجازات استثنائية لمريم
أول معرض فردي بالجمعية الإفريقية:
أحد أبرز إنجازاتها كانت إقامة أول معرض لها بمفرده في الجمعية الإفريقية،
الذي شهد افتتاحه من قبل السفير.
ورشة عمل للخط العربي:
أقامت ورشة عمل للخط العربي ضمن ندوة تنمية القدرات الفنية، مساهمة فعّالة
في تطوير المهارات الفنية للمهتمين.
مشاركة في معارض دولية ومحلية:
شاركت في عدة معارض في مصر وخارجها، منها مشاركتها في معرض الابداع الفن
العربي بقصر ثقافة الإنفوشي بالإسكندرية والمعرض الدولي لفنون 3.
طموحاتها وتأثير أسرتها:
تشير مريم إلى حلمها بأن تكون فنانة عالمية، مستلهمة من روعة الخطاطين عباس
البغدادي وخضير البورسعيدي. تشدد على دور أسرتها في دعمها وتشجيعها المستمر.
تأثير أمها وبداياتها:
تشير إلى دور أمها كداعم رئيسي وملهم لها، كما تروي بداياتها في عالم الرسم
وكيف بدأت في تلوين وتطوير مهاراتها بفضل حبها للتلوين.
تكريمات وشهادات التقدير:
تتحدث عن الشهادات والتكريمات التي حصلت عليها من المعارض الفنية، مع إشادة
خاصة لدعم أهلها وأصدقائها.
مستقبل مشرق:
تختم مريم قصتها بالحلم بأن تصبح فنانة عالمية مثل أعلام الفن العربي
الكبار، مؤكدة على استمرارها في التطور والابتكار في مجال فنون الخط والتشكيل.
من خلال رحلتها المميزة، تظهر مريم محمد كقامة فنية تجمع بين الخط العربي
والتشكيل، محققة إنجازات ملهمة تعزز مكانتها في عالم الفن.