تجسد مي جمال محمد قصة فريدة مع عالم الرسم، حيث بدأت رحلتها الفنية في سن الطفولة وتطورت إلى موهبة لامعة، نلقي نظرة على ماضيها ورحلتها التطويرية تكشف عن تفاني وإصرار في تحقيق الإبداع.
 |
مى جمال |
بداية الرحلة:
بدأت مي رحلتها مع الرسم في المدرسة الابتدائية، حيث أقامت مسابقة أفضل رسمة تعبر عن المحيط، رغم عدم فوزها في تلك المسابقة، إلا أنها اكتشفت موهبتها الكامنة وسطع نجمها.
تحدي الذات:
اختارت مي، من خلال مسيرتها، عدم الاعتماد على دورات أو كورسات، بل قررت تحدي نفسها لتحقيق التميز بموهبتها الذاتية. استعانت بمواردها واليوتيوب للارتقاء بمستوى رسمها.
تجاوز العقبات:
واجهت مي عقبات تحدٍ في رحلتها، كان أبرزها التغلب على صعوبة رسم ملامح الوجوه، وبجدارة تغلبت على هذا التحدي وأصبحت قادرة على تمثيل البشر بشكل أكثر واقعية.
ميول وخامات:
تفضل مي استخدام الرصاص والفحم في أعمالها، وتربطها بهما ذكريات البداية، لكنها تخطط لتجربة الرسم بالزيت في المستقبل، وذلك لتحقيق تحدي إضافي وتوسيع آفاقها الفنية.مشاركة في المعارض:
تخوض مي تجارب فنية، حيث شاركت في ثلاث معارض وبرنامج "أماني وأغاني"، تلك التجارب ساهمت في توسيع شبكتها والتعرف على أشخاص يشتركون في نفس اهتماماتها.
الطموح والأحلام:
تحلم مي بمستقبل فني واعد، حيث تسعى للمشاركة في معارض وبرامج عديدة، وتؤكد على استمرار تطوير موهبتها والسعي لتحقيق أحلامها في إظهار موهبتها للعالم.
إرسال تعليق