في عالم مليء بالتحديات، تبرز شيماء إبراهيم محمد كفتاة شابة تحمل موهبة فريدة وملهمة في فن الكتابة، نعيش معها قصة اكتشافها لهذه الموهبة وتأثيرها في حياتها ومجتمعها.
التحصيل العلمي وتوقف الدراسة:
في سن الـ19 وأثناء دراستها في كلية إدارة الأعمال، توقفت حياة شيماء بسبب الظروف الصعبة والحرب، في السودان التي ولدت وتربت فيها، مما أدى إلى تعليق الدراسة، لكنها تجاوزت التحديات.المنصات الإلكترونية والعضويات:
تحدثت شيماء عن دخولها عالم المنصات الإلكترونية المختصة بالكتابة، كما حصلت على عدة عضويات في منصات إبداع الثقافية وفنون الثقافية وتجمع مبدعون الثقافية، وتسلط الضوء على تواصلها مع جماعات محترفة في الكتابة.
الإلهام والألوان:
عبرت شيماء عن حبها للون الأزرق، الذي يعكس رؤيتها وتوجهاتها. كما أنها تعتبر الألوان جزءًا لا يتجزأ من إلهامها وعملها الإبداعي.مسار الكتابة والتأليف:
تُعرِّفنا شيماء على مشوارها في الكتابة، حيث كتبت روايتين وتعمل حاليًا على الثالثة، كما تتحدث عن التحديات والإنجازات في هذا المجال.الطموح والحلم:
تشارك شيماء حلمها بأن تحظى بشأن واحترام في المجتمع والعالم، وتتحدث عن تطلعاتها لإظهار موهبتها وتحقيق تأثير إيجابي.الأمنيات والهوايات:
تفتح شيماء قلبها لعشقها لفنانين سودانيين ولحن أغانيهم من تفاصيلها وكلماتها، و تتحدث أيضًا عن حبها لتفاصيل الحياة وكيف تترجمها إلى كلمات.مكان الإقامة وتأثير الحرب:
تخبرنا شيماء عن مكان إقامتها وكيف أثرت الحرب في حياتها، مما دفعها للرحيل وترك منزلها.
إرسال تعليق