من قلب كوم الضبع في قنا، نشأ الفنان إبراهيم مراد، الذي استحضر شغفه بالرسم منذ نعومة أظفاره، نتعرف سويا على قصة فنان يتحدى الظروف ويحقق حلمه في عالم الفن.
إبراهيم مراد أصغر الأحلام
- اكتشف إبراهيم مراد شغفه بالرسم منذ الصغر، وكان تأثير الرسم على مشاعره، حيث كان يشعر بالسعادة عند كل لوحة.
محنة المجموع
تحديات اجتياز المرحلة الثانوية ومواجهة العقبات للالتحاق بكلية الفنون الجميلة، كانت تجربة صعبة حيث لم يستطع تحقيق أمنيته بالالتحاق بكلية الفنون الجميلة، لكنه قرر الدخول إلى معهد فني تجاري وعمله كنقاش.قرار الدراسات الحرة
- قرر إبراهيم دخول كلية الفنون الجميلة رغم التحديات المالية، لكنه هذه المرة عن طريق الدراسات الحرة، وشجعه على ذلك صديقه الذي شجعه على تحقيق حلمه.
رحلة التعلم والتطوير
- تحول إبراهيم من فني تجاري إلى فنان متميز، وقام برسم العديد من اللوحات المتميزة، لكن إبراهيم واجه تحديات صعبة في رسم البورتريه، لكنه ينوي في المرحلة المقبلة تعلمه.
عشق الزيت
- يعشق إبراهيم استخدام الزيت في لوحاته، فهو من أفضل الخامات التي يستمتع بالرسم بها، وتجربته في تكوين ألوان الزيت وخلق تأثيرات فريدة لها طابع مميز لديه.
التطور المستمر
- يقوم إبراهيم بتطوير مهاراته بشكل دوري، وهناك بعض الأعمال التي يعتز بها ويقول أنها تعكس رحلته الفنية.
طموحات تحت الأضواء
- رحلة إبراهيم نحو تحقيق طموحاته كانت بدعم من أستاذة الجامعة ودعمها له من خلال تشجيعه للعمل المستمر والممارسة العملية، حتى يستطيع التفوق وترك بصمته في عالم الفن.
الفن لا يعترض طريق الإبداع
إبراهيم مراد، برسمه يحمل قصة عزيمة وتحدي، إنه يبرهن للجميع أن الفن لا يعترض الطريق إلا بشروط الإصرار والإبداع، رسوماته ليست مجرد لوحات، بل هي لغة تعبر عن أحلام وإصرار شاب واعد يرسم مستقبله بألوان الأمل والفن.
إرسال تعليق