![]() |
أميرة عصام |
منذ بدايات الإنسانية، كان الرسم واحدًا من أبرز وسائل التعبير عن الأفكار والمشاعر، فهو ليس مجرد تقنية فنية بل هو لغة تعبر عن الروح وتنطق بأعمق مشاعر الإنسان، ومن بين أصحاب هذه الموهبة، تبرز شخصيات مبدعة تحمل في طياتها قصصاً ملهمة، كما هو حال الفنانة الشابة، أميرة عصام .
سفيرة الأمل والسلام
في عالم مليء بالتحديات، تتألق أميرة عصام كسفيرة للأمل والسلام، حيث تستخدم فنها كوسيلة لنشر رسالة التفاؤل والسلام في كل ركن من أركان العالم.سفيرة الطفولة
تجسد أميرة عصام روح الطفولة والبراءة في كل لوحة ترسمها، حيث تستطيع ببراعة أن تعيدنا إلى عالم الأحلام والخيال، مما يجعلها سفيرة للطفولة البريئة في عالم يحتاج إلى أحلام تنير الظلام.سفيرة التميز والإبداع باحثة صغيرة وفنانة تشكيلية، تتحدى أميرة عصام الصعاب وتتجاوز الحدود بإبداعها الفني، مما يجعلها سفيرة للتميز والإبداع في ميدان الفن.
لغة الرسم وتعبير الروح
في لوحاتها، تستخدم أميرة عصام لغة الرسم كوسيلة للتعبير عن مشاعرها وأفكارها، حيث تنقل ببراعة تفاصيل الروح وتجلياتها، وتقدم لوحات تعكس صدق المشاعر وعمق الأفكار.التحديات والإنجازات
إلى جانب موهبتها في الرسم، تثبت أميرة عصام نفسها في مجالات أخرى كلاعبة كاراتيه ولاعبة بيسبول، حيث حصدت العديد من البطولات وأثبتت نفسها كشخصية متعددة المواهب والاهتمامات.اللوحة المشاركة في المعرض
أما عن اللوحة التي شاركت أميرة بها في المعرض فتقول عنها : اللوحة بتعبر عن رسم تكعيبي ان هناك بعض البشر تضع قناع مزيف بأنها سعيدة ولكن من داخلها حزينة والألوان المتداخلة في بعضها.
باختتام هذا المقال، نرى كيف أن موهبة الرسم لا تقتصر على فن بل هي رسالة تنطق بالحياة والإبداع والتغيير، وأميرة عصام تظهر كنموذج لذلك الإيمان والتفاني في تحقيق الأحلام ونشر الإيجابية في العالم.
إرسال تعليق