![]() |
مهدي ڨليل يرسم لمستقبله |
في سن مبكر من مرحلة الابتدائي، استطاع مهدي من الجزائر اكتشاف موهبته في الرسم من خلال مواضيع المحفوظات و الأيام الوطنية، ثم طور ذلك برسومات حرة متفرقة تظم عدة مواضيع.
السلام للجزائر
حاول الطفل التعبير عن نعمة السلام في الجزائر راجيا ديمومته بعد أن تعرف على تضحيات الأجداد حيال ذلكيسقط الدم ليرتفع العلم
يعي الطفل جيدا أن العلم الذي يقف لتحيته صباحا مساءا لم يرتفع سوى بحسيلة ثقيلة تحت الأرض
المناسبات الوطنية و العالمية:يومي العلم و العمل
العلم و العمل هما سلاح الإنسان يقيانه من غياهب الذل والعبودية
فالعمل دون علم مضيعة للجهد
والعلم دون عمل مضيعة للعقل
القضية الفلسطينية:
فلسطين في القلب
حب القرآن الكريم:
نشأ مهدي على قول الرسول صلى الله عليه وسلم : خيركم من تعلم القرآن وعلمه، فراح يتدارسه و يحفظه ليجوده بإحكام و يزيد في المراتب يوم القيامة إن شاء الله، فالقرآن نبراس العلم و أساس التقوى وحسن الخلق و هو الذي نلسه في تصرفات مهي مع أساتذته و سلوكه عموما، فراح يعبر عن ذلك رسما.
شخصيات كرتونية:
manga
كأي طفل في عمره يتأثر مهدي بالشخصيلت الكرتونية ثم إنه يلامس بوادر المراهقة القريبة عبر فن المانغا و شخصياته الشهيرة و الذي استطاع بألوانه الخشبية أن يحافظ على نفس الشخصية في وضعيات مختلفة
ما سيسمح له في المستقبل بإذن الله بالمشاركة في رسم شخصيات قصص أو سلسلات مصورة لبعض الفئات العمرية، إذا كفل إصراره المستمر ثم تلقى الدعم و التشجيع الكافيين.
أثر الرسم على مهدي
رغم ممارسته لرياضتي للكاراتيه وكرة القدم ظهرت ملامح الرزانة و رجاحة العقل على مهدي الصغير كبداية شخصية فنان للمستقبل .
إرسال تعليق