حسب نظريات المؤشرات التي برزت في الصر
القديم، أو ما عرف أن المتشابهات تعالج شبيهاتها حسب العالم باراسيلسوس ، الذي صاغ مبدأ similia similibus curantur
حسب هذا المبدأ يلحظ تشابه بين صورة البويضة
الملقحة و صورة عشبة كف مريم، و هي حقيقة تمثل معجزة حقيقية بالنسبة للمرأة، و حلا
جذريا لمشاكلها الصحية فهي:
تساعد على تنظيم هرمونات الأنوثة و طغيانها
على نظيرتها الذكورية.
تساعد على التخلص من تكيس المبايض
تعمل على تعديل ابدورة الشهرية
تزيد من علامات الأنوثة في الجسم، تورد
الخدود و بروز المناطق الأنثوية
استعمالها:
يمكن أن تغلى القطعة كليا في الماء الشروب
لمددة ربع ساعة، أو يتم طحنها في المنزل و غليرا البودرة لمدة أقل
لا ينبغي أن تستعمل بعد حدوث الحمل فقد تسبب اجهاض الجنين
إرسال تعليق