حولت عشقها للألوان إلي فن يخطف الأنظار.. نورهان ضياء الدين رسامة وماكيير


نورهان ضياء رسامة لها أسلوبها الخاص


الحب هو نواة للعديد من المشاعر الجميلة والفياضة، فالحب يمدنا بالشغف والفرحة والحماس والإبداع، وموهبة اليوم دفعها حبها الشديد للألوان إلى الإبداع فرسمت وأبدعت وأصبحت ماكيير .






تعريف الموهبة


نورهان ضياء الدين تبلغ من العمر اثنان وعشرون عامًا، تدرس نورهان في المعهد الفني الصناعي .



بدايتها 


تعلمت نورهان الرسم ذاتيًا بعد المدرسة، وبدأت تجتهد وتطور من مهاراتها في كل رسمة أكثر من التي سبقتها، كما وكان للمدرسة دور بسيط في تعملها الرسم .






نورهان تطور مهاراتها


اعتمدت نورهان على ما تراه وتشعر به من أجل تطوير رسوماته؛ فلم تلجأ إلى أي كورسات .



الرسم شغف لا ينتهي


قالت نورهان: " بصراحة كان نفسي اكمل كلية فنون فأنا مش مهتمة بدراستي اوي قدام الرسم انا حابة الرسم وببدع فيه أكتر، عشان كده برسم فأي وقت حتي لو مضايقة مش وقت فراغي بس الرسم هو جزء من يومي".




الرسم أم الماكيير


جعلها عشق الألوان تستخدمها في المكياج وعمل لوكات مختلفة ومتنوعة، حيث قالت نورهان أنها تحب الرسم والماكيير للغاية وتختار حسب مزاجها أيًا تفعله.



النجاح يُسعد


قالت نورهان : "بفرح اوي لما بعمل لوك ويتشاف بجد ولما بلاحظ تطوري برضو".




نورهان تحظى بالتشجيع


تنال نورهان التشجيع من كل من يحاوطها وخاصة والدها ووالدتها؛ فالجميع يحب رسوماتها ولوكاتها ويدعمونها للغاية.

 


أصعب أعمال نورهان 


قالت نورهان أن أصعب رسمة بالنسبة لها كانت عن التنمر واستمرت فيها ١٥يوم ورسمتها بألوان الزيت، أما عن أكثر ماكيير صعوبة فهو وجه الأسد الأزرق.


أكثر رسمة أسعدت نورهان


حلمها 


تحلم نورهان أن تمتلك مرسمها ومكانها الخاص وتحقق كل أحلامها، وقالت :" أتمنى ربنا يديني اللي عاوزاه ومقفش لحد دا وافضل اطور من نفسي لحد مأوصل للمستوي الي يرضيني".




أحدث أقدم