مروة حمدي مصباح
البداية :
التطور و الاحتراف:
حينما احترفت في رسم البورتريه، بدأت مروة باستخدام خامات جديدة مثل ألوان الباستيل وتدمجهم مع ألوان الخشب، وتستخدم نوعيات ورق جديدة الى حين اشتراكها في معرض مستوى عالمي ومعارض ف القاهرة والمنصورة ودكرنس، فتفوقت بنيلها المركز الأول علي مستوى محافظه الدقهلية، وتم التحدث معها تكريما من طرف وكيل وزارة التربية والتعليم ومحافظ الدقهليه، كما نالت مركز أول علي مستوي إدارة دكرنس 5 مرات.
ظلت مروة تصقل موهبتها من خلال الرسم في جميع الأوقات، كما أنها عكفت على حمل نوتبوك خاص في حقيبتها لتوثيق اللحظات، و الرسم خارج البيت.
مروة و الرسم:
الرسم يمثل كل شيء بالنسبة لمروة، اكتر حاجه تخليها
تتخلص من السلبية التي بداخلها، كما الألوان بذاتها تشعرها بالبهجة ، فالرسم اكتر شيء
يشعرها بالراحة، يعدل مزاجها، و يخليها في انعزال عن البشر
واجهت مروة الكثير من الانتقادات الجازمة بأن
الرسم حرام، كما تلقت الكثير من الاراء المحبطة لأعمالها، استطاعت أن تبرهن العكس
من خلال حصد الجوائز في شتى المسابقات.
في حين كانت تحلم بدخول فنون تطبيقية، لم تحصد المجموع الكافي، فجددت حلمها بعمل ديبلوم ديكور لتكون مهندسة إن شاء الله
إرسال تعليق