بسمة أمل.. الرسم عالمها الذي تعشقه

 


"بسمة أمل" للوهلة الأولى عند قراءة هاتين الكلمتين، يمكنك قراءته كعنوان، لكنه في الحقيقة اسم موهبة شابة من المغرب، والتي سنتحدث عن رسومها في هذه المقالة.




موهبة فطرية

وجدت بسمة أمل نفسها منذ طفولتها في الرسم، فهي فنانة بالفطرة لم تتعلم الرسم من أحد وجدت نفسها تخط على الورق رسوم لأشياء وأشخاص برعت في تكوينهم، وهي الآن تبلغ من العمر اثنتى وعشرين عاما، وتدرس تصميم الأزياء.




عشق الألوان

تعشق بسمة الألوان منذ طفولتها وهي ما جعلتها تمسك بها وترسم وتبدع على اللوحات، ولأن الموهبة وحدها لا تكفي فأصرت على تطوير موهبتها بإصرارها وعزيمتها رغم مواجهة بعض الصعوبات التي كانت تواجهها، لكنها تغلبت عليها.




الدراسة ووقت الفراغ

تقوم بسمة بالاهتمام بالدراسة والتركيز فيها، وتقوم بتنمية موهبتها في وقت الفراغ فقط، حتى لا يؤثر على مسار دراستها وتفوقها فيها، وتشجعها والدتها منذ صغرها على الرسم بعدما اكتشفت فيها تلك الموهبة وظلت تدعمها.




أحب اللوحات

تقول بسمة عن أقرب الرسوم إلى قلبها هي التي قامت فيها برسم طفلها، والتي استغرقت منها حوالي أسبوع حتى تستطيع إكمالها، وتطمح أن تصبح رسامة محترفة ومعروفة ومشهورة أيضًا، لأن الرسم هو حياتها وعالمها الذي تعشقه.

Post a Comment

أحدث أقدم