كتبت – مريم حامد
ما بين حب الموهبة والدراسة رسامة صغيره تجيد
وتوفق بين الاثنين وتسعي لتحقيق أحلامها وطموحاتها بإيمان ودعم قوي من الأسرة
التعريف بالموهبة
سارة خليفة محمد صاحبة الـ 16 عام وهي طالبة
بالصف الثالث الاعدادي من دولة السودان الشقيقة.
حب الرسم وبداية تطويره
فهي تحب الرسم من صغرها ولكن بدأت الاهتمام
به وتطويره في إبريل 2022 بورشه فنيه للأستاذ” محمد منتصر ‟
جمال الرسومات رغم صغر السن
فمع كونها بهذا السن الصغير وقدرتها على رسم
لوحات جميله وتكبر سنها أوضحت أن هذا بفضل الله وتوفيقه
التوفيق بين الدراسة والرسم
هي تجيد التوفيق بين الدراسة والرسم ولكل شيء
وقته الخاص به ولكن أحياناً كان يغلب عليها حبها للرسم فترسم في أي وقت
مراحل تعلم الرسم
بالبداية كانت تتعلم بمفردها ومن ثم بدأت في الانضمام
لورش اونلاين، كما أضافت أنها كانت دائما كانت تواجهها صعوبات النسب في الرسم لإنه
يحتاج إلى دقه عالية وتركيز شديد
الدعم ورأي الأسرة
والدها ووالدتها هم الداعمين لها ويشكل
والدها الداعم الأكبر لها فهي بالنسبة لهم إنسانه موهوبة ويجب أن تصل إلى حلمها
تحويل الرسم من موهبه لمهنة
هي بإمكانها فيما بعد أن تجعل الرسم مهنة لها،
كما قالت إنه بالرغم من وجود عدد كبير من الرسامين وتعدد مجالات الرسم واتجاهاته
فهي تفضل رسم البورتريه والإنمي وهم الأحب لها وهو اتجاهها في الرسم
بين أصعب رسمه وأحب رسمه لقلبها
رسمه بخامة الفحم تريد اختبار نفسها بها تعد هي الأصعب بالنسبة لها فمنذ أسبوع بدأت رسمها ولم تكملها إلى الآن، وعن أكثر رسمه تحبها رسمتها لعبقري الرواية العربية” الطيب صالح ‟
طموحات وأحلام المستقبل
الوصول إلى مستوي عالي ومتميز في مجال الرسم وإلى
ما تريده، وفي النهاية توجهت بالشكر والحب إلى والديها أولاً ولكل داعميها ومن
وقفوا بجانبها، كما تشكر موقع اعرف لإعطائها هذه الفرصة للتحدث عن موهبتها