كتبت - زينب صلاح
الحياه بها شخصيات متعددة ومن ضمن تلك الشخصيات التي استطاعت أن تثبت نفسها رغم صغر سنها هي الفنانة المتألقة منه الله الوليد و هي التي سنتحدث عنها اليوم.
بدايات منه الله الوليد
تبلغ منه الله الوليد عباس حسين من العمر ١٦ عاماً، وهي سودانية الجنسية، تدرس في الصف الثاني الثانوي، وهي محبه للعلم و الرسم معاً، فهي تحب أن تصل إلي طموحها مهما كان سقفها.
شغف منه الله الوليد
بدأ حبها للتصوير عندما بدأت في النظر ألي الغيوم و السحاب و الأشجار و كذلك غروب الشمس وأمها تعشق الغيوم، وبدأ حبها للرسم منذ الطفولة وأنها تعشق الألوان و الأقلام و تحب أجواء الفنون بشغف، وتقول دائما أن التصوير و الرسم موهبه جميلة جداً.
الخيط الثالث من حياة منه الله
الصعوبات تواجه الإنسان لكي يكتمل طريقه، ولكن الحياه لا تصعب علي منه فلا تواجها صعوبات في التصوير اما في الرسم لا تيأس حتى تكتمل لحتها الفنية ، أما عن طموحاتها في المستقبل فتتمني ان تدرس في كلية الفنون الجميلة والتطبيقية لكي تثقل هوايتها بالدراسة وتصبح فنانة كبيرة .
أما عن والدها المعلم الوليد عباس حسين لأنه فنان شامل ولديه ماجستير في الخط العربي و الفنون الإسلامية .
فالحياة هي قطار به محطات و هي سوف تقف في محطه التصوير و الرسم لكي تحقق ما تتمني.
إرسال تعليق